الأخ الأكبر لمشاهدة البث المباشر

احتفل برنامج Big Brother ، برنامج الواقع الناجح، مؤخرًا بمرور 15 عامًا على ظهوره على الشاشة الإسرائيلية. البرنامج، الذي تم بثه لأول مرة في عام 2008، مر بعدد لا بأس به من التجسيدات على مر السنين، لكنه لا يزال أحد أكثر البرامج المحبوبة والمتحدث عنها في إسرائيل. انقر هنا للمشاهدة المباشرة

الأخ الأكبر: 15 عامًا من الواقع الإسرائيلي

التنسيق

  • تدخل مجموعة من المستأجرين إلى منزل منعزل حيث يعيشون معًا تحت مراقبة الكاميرات على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.
  • السكان معزولون عن العالم الخارجي، دون إمكانية الوصول إلى الهواتف أو الإنترنت أو التلفزيون.
  • أثناء إقامتهم في المنزل، يتعين على السكان أداء مهام مختلفة، فردية وجماعية.
  • يمكن أن تكون هذه المهام جسدية أو اجتماعية أو إبداعية.
  • يواجه المستأجرون عمليات إخلاء أسبوعية، حيث يصوت المشاهدون في المنزل على أي من المستأجرين سيبقى في المنزل ومن سيتم إخلاؤه.
  • الفائز في العرض هو المستأجر الذي يبقى في المنزل حتى نهاية الموسم.

المستأجرين

  • يتم اختيار المستأجرين من خلال إنتاج العرض من بين حشد المتقدمين.
  • إنهم يأتون من جميع أنحاء المجتمع الإسرائيلي، ويمثلون مجموعة واسعة من الأعمار والخلفيات ووجهات النظر العالمية.
  • أثناء إقامتهم في المنزل، ينشئ السكان علاقات اجتماعية جديدة، ويواجهون الصعوبات والتحديات، ويعيشون لحظات لا تنسى.

المهام

  • تعد المهام جزءًا لا يتجزأ من تنسيق “الأخ الأكبر”.
  • وهي مصممة لإشراك المستأجرين، وخلق الاهتمام والتوتر، وتحدي قدراتهم.
  • يمكن أن تكون هذه المهام جسدية، مثل سباق التتابع أو بناء برج مكعب، أو اجتماعية، مثل مهمة التوفيق أو ليلة فيلم، أو إبداعية، مثل كتابة أغنية أو إنتاج مسرحية.

عمليات الإزالة

  • تعد عمليات التصفية واحدة من أكثر اللحظات إثارة في العرض.
  • كل أسبوع، يصوت المشاهدون في المنزل على من سيبقى في المنزل ومن سيتم طرده.
  • يمكن أن تكون عمليات الفصل مفاجئة، وتسبب تغييرات جذرية في ميزان القوى في المنزل.

الفائز

  • الفائز بـ “الأخ الأكبر” هو المستأجر الذي يبقى في المنزل حتى نهاية الموسم.
  • يحصل الفائز على جائزة نقدية كبيرة وشهرة وتعرض إعلامي واسع.

شكله الفريد، الذي يجمع بين العيش معًا في منزل منعزل، والمهام الصعبة والرفض المفاجئ، يجعل المشاهدين يتماهون مع السكان ويتابعون تطور الحبكة بحماس.

الأخ الأكبر: ما الأمر؟

النجاح

حقق فيلم “الأخ الأكبر” نجاحًا كبيرًا في إسرائيل. حصل البرنامج على نسب مشاهدة عالية، وأصبح موضوعًا مركزيًا للحديث في كل بيت في إسرائيل. أصبح العديد من المستأجرين نجومًا كاملين، وخلق العرض عددًا لا بأس به من اللحظات التي لا تُنسى.

المراجعات

إلى جانب النجاح، تلقى “الأخ الأكبر” أيضًا الكثير من الانتقادات. وجادل الكثيرون بأن البرنامج سطحي وضار، وأنه يشجع على السلوك غير اللائق. وجادل آخرون بأن البرنامج كان متطفلاً وينتهك خصوصية المستأجرين.

مستقبل

لقد مر “الأخ الأكبر” بعدد لا بأس به من التقلبات على مر السنين، ولكن يبدو أنه موجود لتبقى. يستمر العرض في الابتكار وإيجاد طرق جديدة لجذب المشاهدين وجذبهم.

الإرث

يعد “الأخ الأكبر” بلا شك أحد أكثر البرامج تأثيرًا على الثقافة الإسرائيلية. غيّر البرنامج الطريقة التي نستهلك بها التلفاز، وأصبح نموذجًا يحتذى به للعديد من برامج الواقع الأخرى.

المستأجرين تذكرت

طوال 15 موسمًا، قدمت لنا “الأخ الأكبر” إسرائيل عددًا لا بأس به من المستأجرين الذين لا يُنسى. من بينهم يمكنك أن تجد حاييم بوباليل، وشفرة كورنفيلد، وتاهونيا روبيل، وإسرائيل أوجلبو، وإلياف رحاميم، وغيرهم الكثير.

لحظات لا تنتسى

لقد زودتنا إسرائيل “الأخ الأكبر” بعدد لا بأس به من اللحظات التي لا تنسى على مر السنين. من بينها يمكنك أن تجد الشجار العنيف بين إليراز سدي وأفيتار ليفي، والإزالة المفاجئة لتاهونيا روبيل، وغيرها الكثير.

الاثار

كان لإسرائيل “الأخ الأكبر” تأثير كبير على الثقافة الإسرائيلية. غيّر البرنامج الطريقة التي نستهلك بها التلفاز، وأصبح نموذجًا يحتذى به للعديد من برامج الواقع الأخرى.

لتلخيص

نجح البرنامج في دخول قلوب العديد من الإسرائيليين، وأصبح جزءًا لا يتجزأ من المشهد التلفزيوني الإسرائيلي.